اليوم مر على الموقع الاجتماعي الأشهر تويتر 5 سنوات من النجاح والنجاح، فرغم بدايته كموقع للتدوين الشخصي من يوميات وتجارب شخصية لا تتعدى 140 حرفاً إلى ان اصبح منصة اعلامية لتغطية الاحداث السياسية اين ما كانت حول العالم عبر الهاش-تاق، فشخصيا اكملت ما يقارب الثلاث سنوات في تويتر تقريباً واحببته كونه اداءة للتدوين الشخصي فبعد تحوله في السنة الاخيرة والنقلة النوعية في تحديد استخدامه وتغير عبارة What you are doing ? إلى What’s happening ? بدأت لا احبه او اعيش تجربته كما بالسابق.

اعزائي القراء المتوترين او المغردين و….الخ. شاركنا تجربتك مع الموقع عبر التعليقات.