شركات BMW و Panasonic و IBM و Mercedes أعلنوا عن عدم مشاركتهم في معرض #CES القادم ❗️
أعلنت BMW بأن حدثها سيصبح رقمي و سيبث من ألمانيا في 5 يناير 2022
المعرض سيقام من 5 إلى 8 يناير
شركات BMW و Panasonic و IBM و Mercedes أعلنوا عن عدم مشاركتهم في معرض #CES القادم ❗️
أعلنت BMW بأن حدثها سيصبح رقمي و سيبث من ألمانيا في 5 يناير 2022
المعرض سيقام من 5 إلى 8 يناير
شركات BMW و Panasonic و IBM و Mercedes أعلنوا عن عدم مشاركتهم في معرض #CES القادم ❗️
أعلنت BMW بأن حدثها سيصبح رقمي و سيبث من ألمانيا في 5 يناير 2022
المعرض سيقام من 5 إلى 8 يناير
حكومة ألمانيا تحث أوروبا على تطبيق قانون يفرض توفير تحديثات لنظامي iOS واندرويد لمدة 7 سنوات 📱
هذا الاقتراح سيضاف لجدول اعمال مباحثات المفوضية الاوروبية التي تدرس اصلا تطبيق القانون بدعم لمدة خمس سنوات لجميع الاجهزة.
ايا كانت المدة المقررة فلن يتم تطبيقه قبل 2023 .
شركة Honor تؤكد عودة الدعم لخدمات Google في هواتفها بدءا من هواتف #Honor50 📱
حيث أكد حساب الشركة الرسمي في ألمانيا عن عودة تطبيقات وخدمات Google لهواتف الشركة مع إطلاقها لأجهزة #Honor50 القادمة.
أعلنت سامسونج أن بطاقة الهوية الإلكترونية الوطنية الألمانية ستكون متاحة على هواتفها في وقت لاحق من هذا العام نتيجة شراكة حصرية مع المكتب الاتحادي الألماني لأمن المعلومات و Deutsche Telekom Security و Bundesdruckerei.
طور الجانبان بنية أمنية تستند على العتاد تسمح للمواطنين بتخزين بطاقة الهوية الوطنية على الهاتف كمُعرف إلكتروني عندما يصبح هذا الحل متاحًا في وقت لاحق من هذا العام.
طورت جميع المنظمات الأربع ” بنية أمنية شاملة “، مبنية حول العتاد. بفضل شريحة الأمان في هواتف سامسونج الذكية، يمكن تخزين المعلومات حول المعرّف محليًا على الهاتف، مما يمنح المستخدمين التحكم الكامل في البيانات دون الحاجة إلى الإتصال بالإنترنت.
كشفت Bundesdruckerei، وهي شركة أمنية عالية التقنية تعمل مع الحكومة الألمانية، أنه مع تحول المستقبل إلى مستقبل ” رقمي ومتنقل “، يجمع هذا الإجراء بشكل فعال بين الثقة العالية في المستند الفعلي مع المستخدم وسهولة إستخدام الهاتف الذكي.
سيتمكن المواطنون الألمان المالكون لكل من Galaxy S20 و +Galaxy S20 و Galaxy S20 Ultra من إضافة مُعرفهم الوطني من خلال تطبيق خاص، يتم توزيعه من قبل Bundesdruckerei، ويمكن إستخدامه لفتح حساب مصرفي أو إستخدام خدمات إلكترونية حكومية محددة.
من الناحية الأمنية، تم تضمين رقاقة الأمان Samsung Secure Element في سلسلة هواتف Galaxy S20 Series، وهي الرقاقة التي تقوم بتخزين جميع البيانات الحساسة مع توفير الحماية ضد الهجمات ومحاولات نسخ المعلومات المخزنة عليها.
تقول شركة سامسونج أن هذه ليست سوى البداية وسيتمكن المستهلكون من تخزين بيانات إعتماد رئيسية أخرى مثل رخصة القيادة، وبطاقات التأمين الصحي الوطنية، أو حتى مفاتيح السيارة والشقة، جميعها في رقاقة eSE. سيُسمح في المستقبل بالوصول السهل للتحقق من الهوية أثناء التصويت أو فتح حساب مصرفي أو العمل مع السجلات الطبية السرية.
بداية Huawei في العام 2019 لم تكن جيدة جدًا. تواجه الشركة الكثير من المقاومة من عدد من البلدان التي تشكك في إستخدام تكنولوجيا الجيل الخامس 5G الخاصة بها. يأتي هذا الأغلب من الحكومة الأمريكية التي أعربت عن قلقها بشأن إستغلال شركة Huawei لمعدات الإتصال الخاصة بها للتجسس نيابة عن الحكومة الصينية، وبالتالي فهي قررت تشجيع حلفائها على القيام بالشيء نفسه.
حتى الآن، قام عدد من حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية، بما في ذلك أستراليا واليابان بحظر إستخدام معدات شبكات 5G التابعة لشركة Huawei، ولكن يبدو أيضًا أن الجميع ليس متفقًا مع الولايات المتحدة الأمريكية. ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فيبدو أن ألمانيا تدرس إستخدام معدات شبكات 5G التابعة لشركة Huawei في البلاد.
لم تتم هذه الصفقة بعد، ولكن بخلاف الدول الأخرى التي قامت بحظر إستخدام معدات Huawei، فقد إتخذ المسؤولون الألمان قرارًا أوليًا للسماح لشركة Huawei بتقديم عروضها من أجل معدات شبكات الجيل الخامس 5G. ويعني هذا أن ما إذا كانت ألمانيا ستمضي قدمًا في إستخدام معدات Huawei سيعتمد على مقترحات Huawei.
وجدير بالذكر أن ألمانيا ليست وحدها التي إقترحت ذلك، فالمملكة المتحدة أقرت بدورها مؤخرًا أن حظر تكنولوجيا الجيل الخامس 5G التابعة لشركة Huawei ليس ضروريًا. ويضيف المسؤولون الألمان أيضًا أنه إستنادًا إلى تحقيقاتهم الخاصة، فلم يجدوا دليلاً على أن شركة Huawei إرتكبت أي خطأ، وأن المحادثات مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بشأن القضايا الأمنية كانت ” غير مقنعة “.
تفيد التقارير أن الولايات المتحدة الأمريكية إتصلت بعدة بلدان للتحدث معهم بشأن منع شركة Huawei من توريد معدات شبكات الجيل الخامس 5G إلى تلك البلدان. قد تكون ألمانيا أول دولة لا توافق على ذلك، فقد إتضح الآن أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فرضت بعض القواعد على شركة Huawei للعمل في ألمانيا.
لا شيء يدعو إلى التعقيد، تريد أنجيلا ميركل ببساطة ضمانات بأن شركة Huawei لن تسلم البيانات إلى الحكومة الصينية. وعلى ذكر ذلك، فقد أنكرت الشركة الصينية إدعاءات الحكومة الأمريكية التي تقول بأنها تقوم بالتجسس لصالح الحكومة الصينية بإستخدام معدات الإتصالات والأجهزة الإستهلاكية التي تبيعها، وفي نفس الوقت أشارت شركة Huawei في العديد من المناسبات في الماضي أن الحكومة الأمريكية لم تكشف رسمياً عن أي دليل يؤكد أنها تقوم فعلاً بالتجسس لصالح الحكومة الصينية.
إنحازت أستراليا، ونيوزيلندا، واليابان، وجمهورية التشيك، وتايوان إلى جانب الولايات المتحدة، في حين أبدت كل من النرويج والدنمارك شكوكها في شركة Huawei أيضًا، على الأقل استنادًا إلى تصريحات إستخباراتية نرويجية. النرويج والمملكة المتحدة وحتى ألمانيا نفسها لم تتخذ بعد قرارات نهائية بشأن السماح أو عدم السماح لشركة Huawei بالدخول إلى البلاد.
على أي حال، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والتي تقوم بزيارة إلى اليابان حاليًا تتحدث حول الأمر مع طلاب في جامعة Keio University. وجدير بالذكر أن أنجيلا ميركل لا توجه هذا الأمر فقط لشركة Huawei، وإنما لجميع الشركات التي ترغب بالعمل في ألمانيا بحيث أشارت أن الأمن والخصوصية هي المفتاح.
في شهر ديسمبر من العام الماضي، حكمت المحكمة الألمانية لصالح شركة كوالكوم وأمرت بحظر بيع طرازات iPhone المتأثرة بالقرار، بما في ذلك طرازات iPhone 7 و iPhone 8 بسبب نزاع براءات الإختراع المستمر بين كوالكوم وآبل.
بعد تطبيق الحظر، أصدرت شركة آبل بيانًا بشأن الحظر، وقالت فيه أنه في حين أنها ستتوقف عن بيع طرازات iPhone المتأثرة في ألمانيا، إلا أن هذه الطرازات المتأثرة ستظل متاحة للشراء لدى أكثر من 4300 موزع ومتجر لشركات الإتصالات في جميع أنحاء ألمانيا.
وافقت لجنة من ثلاثة قضاة من المحكمة الألمانية على أن تقوم شركة أبل بإزالة الجزء الثاني من البيان على أساس أنه من المحتمل أن يضلل المستهلكين للاعتقاد بأن 4300 موزع وشركة إتصالات تم تزويدهم بطرازات iPhone المحظورة.
” البيان الصحفي … مضلل لأنه يحتوي على بيانات قد تكون خادعة على الأقل فيما يتعلق بتوافر البضاعة، وهي طرازات iPhone المتأثرة بالحكم “.
هذا الأمر لم يحدث أبدًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وخاصة من أجل ” بيان صحفي مضلل “. على أي حال، قوانين حماية المستهلك في أوروبا أكثر صرامة بكثير من نظيرتها في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقبل الختام، نود أن نشير إلى أنه تم حظر بعض طرازات iPhone في الصين في أوائل شهر ديسمبر من العام الماضي ليتم حظرها بعد ذلك بفترة وجيزة في ألمانيا. وتم حظر بعض طرازات iPhone في هذين البلدين بسبب إنتهاك آبل المتعمد لبراءات الإختراع التابعة لشركة كوالكوم. وتردد أيضًا في الأونة الأخيرة أن هذا النزاع بين كوالكوم وآبل هو ما تسبب في تبني آبل البطيء لتقنية 5G في هواتف iPhone، وهذا هو الأمر الذي من شأنه أن يضر بمبيعات iPhone في المستقبل.
هل الساعات الذكية، والهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية المصممة للأطفال شيء ضروري حقًا؟ نحن نفترض بأننا لا نستطيع إلقاء اللوم على الشركات المصنعة لمحاولة تغطية جميع الفئات العمرية، ولكن للآسف في آلمانيا يبدو أن السلطات غير سعيدة جدًا إزاء هذه الأجهزة، وقد قامت السلطات المعنية هناك بحظر الساعات الذكية التي تستهدف الأطفال.
في الواقع، وكالة الشبكة الإتحادية في البلاد ذهبت إلى حد حث الآباء والأمهات الذين يمتلكون هذه الأجهزة على ” تدميرها “. ووفقا للسيد Jochen Homann، والذي يشغل منصب رئيس وكالة الشبكة الإتحادية في ألمانيا، فقد صرح بالقول : ” عن طريق تطبيق، يمكن للوالدين إستخدام هذه الساعات الذكية المصممة للأطفال للإستماع دون أن يلاحظ أحد في البيئة المحيطة بالطفل ذلك، وهذا ما يعد أمرًا غير مصرحا به. ووفقا لبحثنا، تستخدم أيضا الساعات المصممة للأطفال من قبل الآباء للإستماع إلى المعلمين في الفصول الدراسية “.
وذكرت الوكالة أيضا بأنها اتخذت إجراءات ضد العديد من الشركات التي تقدم مثل هذه الأجهزة على شبكة الإنترنت. كما أنها تحث المدارس على ” إيلاء المزيد من الاهتمام ” لهذه الأجهزة التي يستخدمها التلاميذ.
ومع ذلك، ليست هذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها الأجهزة الذكية التي تستهدف الأطفال للإنتقادات بسبب المخاوف المتعلقة بالخصوصية. وفي وقت سابق من هذا العام، قامت السلطات في ألمانيا أيضا بحظر بيع دمية ” ذكية “، وفي الشهر الماضي أعلنت شركة ” Mattel ” عن قرارها بإلغاء مكبر ذكي للصوت مصمم للأطفال بعد أن شكك البعض في خطط الشركة بشأن خططها لتخزين وحماية البيانات التي تجمعها.
عندما يتعلق الأمر بوسائل النقل العامة، فطالما أنها قادرة على إيصالنا إلى وجهتنا، والوصول في الوقت المحدد، ونظيفة نسبيا، فمن الصعب أن نطلب المزيد، ولكن شركات القطارات في جميع أنحاء العالم لم تتوقف عن محاولة القدوم بالمزيد من التحسينات. على سبيل المثال، قامت بعض الشركات بتجهيز قطاراتها بشبكات WiFi، ومقابس الطاقة لشحن الهواتف الذكية، وما إلى ذلك من التحسينات الأخرى.
ومع ذلك يبدو أنه في ألمانيا، أعلنت شركة السكك الحديدية Deutsche Bahn المملوكة من قبل الدولة عن خططها لإنشاء قطار المستقبل والذي من شأنه أن يساعد على تحسين التجربة الشاملة لركابها. وهذا يشمل المدربين الذين يهدفون إلى الترفيه الرقمي من خلال أجهزة التلفاز وأجهزة ألعاب الفيديو، ومنطقة للعب الأطفال، وحتى صالة الألعاب الرياضية حيث يمكن للمسافرين الحصول على تمرين جيد في الطريق إلى المدرسة أو العمل.
لا شك أن هذه فكرة مثيرة للإهتمام وفريدة من نوعها، على الرغم من أنه يبقى أن نرى ما إذا كانت شركة Deutsche Bahn قادرة على تحويلها إلى حقيقة واقعة. وقد أشار تقرير صدر مؤخرًا من صحيفة ” Süddeutsche Zeitung ” الألمانية إلى أن بعض الأفكار التي طرحتها الشركة قد لا تحظى بمصادقة الأنظمة الأمنية، لذلك في حين أن لدى الشركة بعض الخطط الطموحة، فلا يمكن أن تتحول كلها إلى حقيقة واقعة.
ولكن كما قلنا سابقا، وسائل النقل العامة بدأت تصبح أكثر من مجرد وسيلة للوصول من النقطة آلف إلى النقطة باء، ولكن يبقى أن نرى ما إذا كانت جميع هذه الأفكار ستتحول إلى حقيقة أم لا.
متاجر التجزئة التابعة لشركة آبل تميل إلى أن تكون جميلة بفضل تصاميمها الراقية والآنيقة، وهذا أيضا ما يساعد متاجر آبل على إستقطاب العملاء أكثر من متاجر التجزئة الأخرى التي لا تبدو مثيرة للنظر. هذا هو السبب في أننا لسنا متفاجئين لمعرفة أن شركة آبل تريد تحويل مخبأ في زمن الحرب العالمية في مدينة شتوتغارت الألمانية إلى متجر للتجزئة.
ويبدو أن مدينة شتوتغارت الألمانية لا تزال من دون متجر رسمي تابع لشركة آبل، وأقرب متجر رسمي لسكان مدينة شتوتغارت يتواجد على بعد 12 ميلا في مدينة شيندلفينجن، ومن الواضح أن ذلك ليس مثاليا للعملاء القاطنين في مدينة شتوتغارت. وكانت شركة آبل تستكشف عدة أماكن في مدينة شتوتغارت لتفتح فيه متجرها الرسمي، ووفقا للموقع الألماني iFun.de، فيبدو أن شركة آبل وجدت سلسلة من مخابئ الحرب العالمية تحت ساحة سوق شتوتجارت الذي يقع وسط المدينة.
وعلى ما يبدو، شركة آبل معجبة كثيرا بهذا الموقع بحيث تردد أنها عرضت مبلغا مكونا من 9 أرقام لشرائه. في حين تم إستخدام الخنادق لأغراض تجارية في الماضي، فيبدو أن إدارة المدينة لم تكن سعيدة جدا بتواجد شعار شركة آبل مباشرة أمام قاعة مدينة شتوتغارت، ولذلك قررت إدارة المدينة رفض العرض المقدم من قبل شركة آبل.
علينا أن نعترف بأنه من شأن شركة آبل جعل هذا الموقع التاريخي مثيرًا جدًا للإهتمام، ناهيك أنها ستجعله مكانا مبدعًا للغاية، ولكن للآسف سيتوجب على شركة آبل مواصلة البحث في أماكن أخرى.
طلبت السلطات المعنية في ألمانيا من شركة Tesla التوقف عن إستخدام ” السائق الذاتي | Autopilot ” في الحملات الترويجية الخاصة بها في البلاد. قد طلب وزير النقل الألماني Alexander Dobrindt من شركة Tesla التوقف عن إستخدام هذه العبارة في الحملات التسويقية الخاصة بها في ألمانيا لأنها قد تربك السائقين للتفكير في أنه ليست هناك حاجة لإنتباههم أثناء قيادة السيارة.
وتحدثت وكالة الأنباء رويترز مع الهيئة الإتحادية لسيارات النقل في ألمانيا وقد حصلت منها على هذه العبارة التالية : ” يمكن التأكيد على أن الرسالة الموجهة لشركة Tesla تطلب منها عدم إستخدام مصطلح ” Autopilot ” المضلل كنظام مساعد للسائق في السيارة. ”
ومن غير الواضح حتى الآن ما إذا كانت شركة Tesla ستتحدى قرار الهيئة الإتحادية الألمانية لسيارات النقل، على الرغم من أن الشركة الأمريكية قالت بأنها قد أوضحت دائما للعملاء بأن ميزة القيادة الذاتية ” Autopilot ” تستوجب إنتباه السائقين أثناء إستخدامها.
ألمانيا تريد دفع المواطنين لشراء المزيد من السيارات الصديقة للبيئة. لقد مرر المجلس الإتحادي للبلاد والمعروف أيضا بإسم Bundesrat قرارًا يدعوا إلى فرض حظر على السيارات التي تستخدم محركات الاحتراق الداخلي بحلول العام 2030. وبمجرد فرض الحظر، سيسمح للمواطنين فقط بشراء السيارات الصديقة للبيئة، وهو ما يعني السيارات التي تعمل بخلايا الهيدروجين أو الكهرباء.
ألمانيا يمكنها تطبيق هذا القانون في موطنها ولكنها لا تستطيع أن تفعل ذلك في الإتحاد الأوروبي بأكمله. ودعا المجلس الإتحادي الألماني المفوضية الأوروبية لتطبيق هذا الحظر في جميع أنحاء الإتحاد الأوروبي. هناك إمكانية حدوث ذلك في أوروبا أيضا مع العلم بأن هذه الأخيرة هي من أقوى وأكثر الدول تأثيرًا في أوروبا بصفة خاصة والعالم بصفة عامة، وهي تميل إلى تشكيل سياسة الإتحاد الأوروبي.
وتجدر الإشارة إلى أن ألمانيا تنظر في إمكانية تقديم حوافز للعملاء الذين يقومون بشراء السيارات الصديقة للبيئة، على الرغم من أننا لا نزال نجهل ما هي نوعية تلك الحوافز، ولكن من الممكن أن تشمل الإعفاءات الضريبية.
آلمانيا تحتضن عدد من الشركات التي تعد من أفضل الشركات المتخصصة في صناعة السيارات كما أنها تعد سوق السيارات الأكثر رواجا في العالم. عمالقة ألمانيا في صناعة السيارات مثل Volkswagen و Audio و Mercedes و BMW تعمل كلها على تطوير السيارات الكهربائية إستعدادا لمتطلبات المستقبل.
عندما أعلنت الفيسبوك أنها قامت بالإستحواذ على شركة WhatsApp، قالت هذه الأخيرة بأن شيئا لن يتغير وأنه لن يتم مشاركة أية بيانات مع الفيسبوك. ولكن في الشهر الماضي، أعلنت شركة WhatsApp أنه سيتم مشاركة بعض بيانات عملائها مع الفيسبوك.
الآن، هيئة حماية البيانات في ألمانيا طلبت من شركة WhatsApp التوقف عن تقاسم بيانات مستخدميها في ألمانيا والبالغ عددهم على الأقل نحو 35 مليون مستخدم ألماني مع الفيسبوك دون موافقتهم.
ووفقا لتقرير آخر صدر مؤخرا من موقع TechCrunch، فيبدو أن شركة الفيسبوك قررت إستئناف الحكم في ألمانيا، ولكن يتوجب عليها في الوقت الراهن التوقف تماما عن جمع بيانات مستخدمي WhatsApp في ألمانيا.
بالنظر إلى كل العمل الذي يجري القيام به لتطوير السيارات الذاتية القيادة، فلا مفر من أن هذه السيارات الذكية ستكون هي وسيلة النقل الجديدة في غضون سنوات قليلة. ومع ذلك، هناك المسائل القانونية والتنظيمية الهامة التي تحتاج إلى حل قبل نزول السيارات الذاتية القيادة إلى الطرقات. وإقترحت وزارة النقل الألمانية مشروع قانون جديد من شأنه أن يفرض على الشركات المصنعة للسيارات وضع الصندوق الأسود في جميع سياراتها الذاتية القيادة، على غرار مسجل بيانات الرحلات الذي يتم إستخدامه في الطائرات.
يقترح مشروع القانون الجديد قيام الشركات المصنعة للسيارات بتركيب مسجل البيانات في السيارات التي تدعم تقنية القيادة الذاتية لكي يقوم هذا الأخير بتتبع رحلة السائق عندما يتم تفعيل ميزة القيادة الذاتية، وعندما يتم التحكم يدويا في السيارة. مسجلات البيانات ستكون قادرة أيضا على إظهار ما إذا كان السائق يتولى القيادة عندما يطلب منه النظام ذلك.
هذا القانون يرغم السائقين على البقاء وراء المقود في جميع الأوقات حتى عندما يتم تفعيل نظام القيادة الذاتية، وهذا ما يعني بأنه لا يمكنه الإستلقاء في الخلف لأخذ قيلولة بينما تقود السيارة نفسها، ولكن هذا لا يفرض عليهم إيلاء الإهتمام لحركة المرور والتركيز على الطريق.
Tesla هي واحدة من الشركات المصنعة التي تحتفظ بسجلات نظام القيادة الذاتية Autopilot، وكانت هذه السجلات هي التي مكنت الشركة من التأكيد على أن خاصية القيادة الآلية Autopilot لم تكن سببا في حادثة تحطم تعرضت لها سيارة Tesla Model S في الأونة الأخيرة.
مشروع القانون الجديد يحتاج إلى أن يتم الموافقة عليه من قبل الوزارات الأخرى قبل أن يتم التصويت عليه، وعندها سيصبح قانونًا، ولكن يبدو أن عملية المصادقة على هذا القانون ستستغرق الكثير من الوقت.
يبدو أنه حان الوقت للإنتقال إلى ألمانيا، وخصوصا بعدما تردد بأن البلاد تعتزم جعل 50 ميغابايت في الثانية ( 50Mbps ) هي سرعة التحميل العادية المتاحة للجميع قبل نهاية العام 2018. وبعبارة أخرى، سرعة التحميل هذه هي 10 مرات أسرع بالمقارنة مع المعيار العالمي.
وبالنظر إلى بعض التقارير التي تم إصدارها قبل فترة حول حالة الإتصال بشبكة الإنترنت في الولايات المتحدة الأمريكية، فهي تبلغ حاليا نحو 5 ميغابايت في الثانية في المتوسط وهي سرعة هزيلة إلى حد ما، وبالتالي فمن شأن ألمانيا أن تصبح الدولة الأولى من حيث متوسط سرعة الإنترنت، مما يعني بأن هذه الدولة الأوروبية ستزيح كوريا الجنوبية من الصدارة مع العلم بأن متوسط سرعة الإنترنت تبلغ في هذه الأخيرة نحو 24 ميغابايت في الثانية، في حين تبلغ متوسط سرعة الإنترنت في ألمانيا حاليا نحو 10 ميغابايت في الثانية.
لا ينبغي أن يكون صعبا للغاية على ألمانيا تحقيق هذا الهدف نظرا إلى أن ما يقرب من 70% من سكان ألمانيا يتصلون بشبكة الإنترنت. وللتأكد من حصول نسبة 30% المتبقية على حق الوصول إلى شبكة الإنترنت، فقد أعلنت الحكومة الألمانية أنها تعتزم إستثمار 2.7 مليار يورو لإنجاز هذه المهمة.