شركة أبل تصدرت شحنات الهواتف الذكية في الربع الأخير من عام 2021 📱
وفقا لموقع Canalys أتت أبل في المرتبة الأولى بنسبة 22٪ و تليها سامسونج بنسبة 20٪ وثم شاومي بنسبة 12٪ و أوبو بنسبة 9٪ وأخيرا فيفو بنسبة 8٪
شركة أبل تصدرت شحنات الهواتف الذكية في الربع الأخير من عام 2021 📱
وفقا لموقع Canalys أتت أبل في المرتبة الأولى بنسبة 22٪ و تليها سامسونج بنسبة 20٪ وثم شاومي بنسبة 12٪ و أوبو بنسبة 9٪ وأخيرا فيفو بنسبة 8٪
شركة Xiaomi تحتل المركز الثاني كأكبر عدد شحنات للهواتف عالميا للربع الثاني من 2021 بديلا لApple📱
حسب تقارير Canalys فشركة Samsung تملك 19% من شحنات الهواتف و Xiaomi اصبحت تمتلك 17% في حين تمتلك Apple ما يصل الى 14% من اجمالي شحنات الهواتف العالمية في الربع الثاني من 2021.
قامت الشركات المصنعة للهواتف الذكية بتوسيع تشكيلة منتجاتها لتشمل ما هو أكثر من الهواتف الذكية، مثل سماعات الأذن اللاسلكية الحقيقية على سبيل المثال لا الحصر. ووفقا لمؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق، فقد سجل سوق الملحقات الذكية نموًا بنسبة 32 في المئة بحلول نهاية العام 2020، وزيادة إضافية بنسبة 28 في المئة في العام 2021.
سيصل إجمالي الإسوارات الذكية والسماعات اللاسلكية التي سيتم شحنها إلى 558 مليون وحدة في العام 2021، ونحو 760 مليون وحدة بحلول نهاية العام 2024.
ووفقًا للمحللة Cynthia Chen، فقد كانت الإسوارات الذكية وسماعات الأذن أكثر مرونة من الهواتف الذكية في مواجهة جائحة COVID-19. يرجع ذلك إلى ما يُسمى بـ ” تأثير أحمر الشفاه ” الذي يدفع المستهلكين إلى شراء سلع أصغر وأقل تكلفة لتلبية إحيتاجاتهم لشراء شيء ما. إزداد الإهتمام بالصحة والعافية كثيرًا منذ جائحة COVID-19، وهذا ما أدى نمو مبيعات الأجهزة التابعة لكل من Xiaomi و Garmin و Fitbit و Huami.
بالنظر إلى تقسيم السوق، في العام 2020، بيعت معظم الملحقات الذكية في أمريكا الشمالية، وتليها الصين الكبرى وأوروبا، ولكن في النهاية، سيتغير هذا الإتجاه بمجرد إستقرار المستهلكين في المناطق الأكثر ثراءً. في غضون خمس سنوات، ستكون منطقة آسيا والمحيط الهادئ ثاني أكبر منطقة بحيث ستقترب من منطقة الصين الكبرى، ولكنها ستكون متقدمة على أمريكا الشمالية وأوروبا.
كشفت Cynthia Chen أن الشركات الصينية مهيأة بشكل جيد لتقديم المزيد من الخيارات، وخاصة في ظل وجود عدد من متزايد من الأجهزة المنخفضة التكلفة والجذابة والتي يتردد صداها جيدًا في السوق المحلي. ستساعد قنوات التوزيع العابرة للحدود المتطورة بشكل جيد كلاً من الصين وبقية الدول الآسيوية على تحسين مبيعاتها مع إبقاء التكاليف منخفضة، مقارنة مع الأسواق الغربية.
وفقا لأحدث الأرقام والإحصائيات الصادرة من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق، فقد تم شحن 348 مليون هاتف ذكي في الفترة ما بين 1 يوليو و30 سبتمبر. هذا يعني وحدات أقل بنحو 4 ملايين وحدة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. ومقارنة مع الربع السابق، فقد نما السوق إجمالاً بنسبة 22 في المئة وكانت سامسونج مرة أخرى في الصدارة بعدما نجحت في شحن 80.2 مليون وحدة بفضل القفزة الهائلة في مبيعات هواتفها الذكية خلال الربع الثالث من هذا العام والتي يعود الفضل فيها إلى تحسين إدارة التكاليف وإطلاق العديد من الهواتف المتوسطة.
حلت شركة Huawei في المرتبة الثانية بعدما تمكنت من شحن 51.7 مليون وحدة على الرغم من معركتها القانونية المستمرة مع الحكومة الأمريكية. لقد تراجعت شركة Huawei مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي عندما تمكنت من شحن 66.8 مليون وحدة.
تمثل خسارة إحدى العلامات التجارية مكسبًا لعلامة تجارية أخرى حيث إنتقلت شركة Xiaomi إلى المرتبة الثالثة بعدما نجحت في شحن 47.1 مليون وحدة في الربع الثالث من هذا العام، وهو ما يمثل نموًا ملحوظًا بنسبة 45 في المئة مقارنة مع العام الماضي. هذا يجعل شركة Xiaomi هي الأسرع نموًا في الربع المنصرم. والأكثر إثارة للإعجاب هو النمو بنسبة 88 في المئة الذي شهدته شركة Xiaomi في أوروبا، حيث إنخفضت شحنات شركة Huawei بنسبة 25 في المئة.
تراجعت شركة آبل إلى المرتبة الرابعة بعدما تمكنت من شحن 43.2 مليون وحدة، ولكن من المحتمل أن تتمكن من إستعادة المرتبة الثالثة في الربع الرابع من هذا العام بفضل إطلاق تشكيلة iPhone 12 Series. في المركز الخامس، لدينا شركة Vivo التي تمكنت من شحن 31.8 مليون وحدة بينما بلغت الشحنات الإجمالية لبقية الشركات نحو 94 مليون وحدة.
ثورة الهواتف الذكية المتوافقة مع شبكات الجيل الخامس 5G تسير بأقصى سرعة، والصين كما جرت العادة دائمًا تقود الطريق من خلال إطلاق المزيد من شبكات 5G والمزيد من الهواتف الذكية التي تدعم هذه التكنولوجيا. وفقا لمؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق، سيتم بيع 278 مليون هاتف ذكي يدعم شبكات 5G في العام 2020 مع العلم بأن 62 في المئة منها أو ما يُعادل 172 مليون وحدة سيتم بيعها في الصين.
تشير توقعات السوق إلى أن مبيعات الهواتف الذكية المتوافقة مع شبكات الجيل الخامس 5G ستتضاعف تقريبًا في جميع أنحاء العالم خلال العام 2021، وستشهد الأسواق الكبرى نموًا هائلاً في عدد مستخدمي هواتف 5G.
وصل الهاتف Realme V3 5G في بداية هذا الشهر ليصبح بذلك رسميًا أول هاتف 5G يُكلف أقل من 150 دولار أمريكي. ووفقا للمحلل Shengtao Jin من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث، فإن هذا الإنجاز قد وصل قبل ثلاثة أشهر مما كان متوقعًا وسيؤدي إلى تأثير مضاعف في المناطق الأخرى، مثل جنوب شرق آسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وحتى أمريكا اللاتينية، حيث تتوسع الشركات الصينية المُصنعة للهواتف الذكية.
ستستمر الشركات المصنعة في إطلاق المزيد من هواتف 5G في هذه الأسواق حتى لو لم يتم إطلاق شبكات الجيل الخامس 5G في تلك المناطق كلها. هذا سيُعطيها أفضلية على بقية المنافسين، وخاصة عندما تكون سامسونج و LG هي الشركات غير الصينية الوحيدة التي تُطلق هواتف 5G في الوقت الراهن.
من المتوقع أن تلعب Huawei دورًا رئيسيًا في تبني هواتف 5G، على الرغم من عدم اليقين المستمر حول الشركة والقيود التي تواجهها على مستوى سلسلة التوريد الخاصة بها. ومع ذلك، فقد أشار المحلل Ben Stanton إلى أنه حتى إذا لم تنجح Huawei في ملء الفراغ، فسيتم ملء الفراغ الذي ستُخلفه بسهولة من قبل Xiaomi و Oppo و TCL.
من المتوقع أن ينخفض متوسط سعر البيع لهواتف 5G في أوروبا إلى 765 دولارًا أمريكيًا في العام 2021، وسينخفض بعد ذلك بثبات إلى أن يصل لـ 477 دولار في العام 2024، غالبًا لأن سامسونج وآبل لا يزالان منافسين رئيسيين في هذا السوق ولديهما منتجات أغلى من المنافسين.
أجبرت جائحة COVID-19 الكثير من الناس على البقاء في منازلهم، مما أدى إلى إرتفاع الطلب على حلول الترفيه المنزلي. سجلت الشركات المصنعة للحواسيب الشخصية والحواسيب المحمولة نموًا هائلاً على مستوى المبيعات والشحنات في الأشهر القليلة الماضية، ونفس الأمر ينطبق على الأجهزة اللوحية أيضًا.
وفقا لتقرير صادر عن مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق، نما سوق الأجهزة اللوحية بنسبة 26 في المئة في الربع الثاني من هذا العام مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، وسجلت جميع الشركات المصنعة الخمسة الكبرى زيادة في الشحنات في نفس الربع.
لا تزال آبل تقود سوق الأجهزة اللوحية بفضل وقوفها وراء شحنات هائلة تعادل ضعف شحنات سامسونج التي تعتبر أقرب منافس لها. وفقا للمحلل Ben Stanton من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق، فإن البائعين وشركات الإتصالات ومتاجر التجزئة في الأسواق الكبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية قدموا خصومات هائلة مثل توفير 60 يومًا من الإنترنت غير المحدود للأجهزة اللوحية الموجهة للتعليم، والتسليم في الوقت المناسب عبر الإنترنت وتحسين المبيعات عبر الإنترنت.
كشف Ishan Dutt، وهو محلل آخر في مؤسسة Canalys أن المنافسة الداخلية على الأجهزة المحمولة في المنزل تم حلها بسهولة من خلال شراء المزيد والمزيد من الأجهزة، وخاصة عندما يحتاج الجميع إلى جهاز للتعليم والعمل عن بُعد والترفيه.
كما ساعد السعر المنخفض عن سعر الحواسيب الشخصية والحواسيب المحمولة على دفع المزيد من الأشخاص لشراء الأجهزة اللوحية، وكانت الأجهزة القابلة للفصل من بين أكثر الأجهزة التي تم شراؤها.
تلقينا بالأمس تقريرًا من مؤسسة Counterpoint Research المتخصصة في بحوث السوق، ولدينا الآن تقرير آخر من مؤسسة Canalys لأداء السوق. تبدو النتائج متشابهة، فهناك إنخفاض إجمالي بنسبة 13% على مستوى شحنات الهواتف الذكية بحيث تم شحن أقل من 300 مليون وحدة في الربع الأول من هذا العام.
ووفقًا لمحلل Shengtao Jin من مؤسسة Canalys، فقد تمكن عدد قليل من الشركات المصنعة للهواتف الذكية من تحمل تأثير الوباء العالمي على الوضع الإقتصادي. سجلت Samsung و Apple و Huawei بعض الخسائر، في حين تمكنت Xiaomi من رفع شحناتها بنسبة 9 في المئة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. سجلت شركة Vivo أيضًا قفزة طفيفة على مستوى المبيعات، ولكن هذا لا بد أن يتغير.
أكد Ben Stanton، كبير المحللين في الشركة، ما يخشاه الكثيرون، وهو ظهور ذروة التأثير في الربع التالي. ووفقًا لـ Ben Stanton، ستفشل بعض المتاجر الفعلية دون دعم حكومي، مما سيؤثر على سوق الهواتف الذكية بشكل عام.
سيكون التدفق النقدي حاسمًا في الأشهر المقبلة، ومن المتوقع أن تقلل جميع الشركات المصنعة الكبرى من نفقاتها على التسويق والإستراتيجيات الجديدة. ومع ذلك، فمن الضروري ” تحقيق التوازن “، وإلا فإن الشركات التي تمكنت من التكيف بشكل أسرع مع الوضع ستتغلب على المنافسين الأبطأ.
قامت مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق بنشر تقريرها الأحدث حول وضعية سوق الهواتف الذكية في الصين خلال الربع الأخير من العام 2019. تُظهر الأرقام إنخفاضًا حادًا في المبيعات الفعلية حيث تم شحن 85.3 مليون وحدة، وهو ما يمثل إنخفاضًا بنسبة 15% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. بلغ إجمالي مبيعات الهواتف الذكية في العام 2019 حوالي 369 مليون وحدة، وهو ما يمثل إنخفاضًا بنسبة 7% مقارنة مع العام 2018. السبب الرئيسي وراء تراجع المبيعات هو تباطؤ مبيعات هواتف 4G جنبًا إلى جنب مع الطلب الأضعف من المتوقع على هواتف 5G.
عندما ننظر إلى كل شركة على حدة، فقد وسعت شركة Huawei من سيطرتها على السوق لدرجة أنها تمكنت من زيادة شحناتها إلى 33.3 مليون وحدة مما خول لها الحصول على حصة سوقية قدرها 39 في المئة.
إحتفظت شركة Oppo بالمرتبة الثانية بعدما نجحت في شحن 14 مليون وحدة مما خول لها الحصول على حصة سوقية قدرها 16.4 في المئة، وتليها شركة Vivo في المرتبة الثالثة بشحنات قدرها 13.1 مليون وحدة وبحصة سوقية قدرها 15.4 في المئة. تحتل شركة آبل المرتبة الرابعة بشحنها لـ 10.1 مليون وحدة وإمتلاكها لحصة سوقية قدرها 11.8 في المئة. أما بالنسبة للمرتبة الخامسة، فقد كانت من نصيب شركة Xiaomi التي نجحت في شحن 8.1 مليون وحدة وإمتلاك 9.5 في المئة من السوق. جميع هذه الشركات شهدت إنخفاضًا في حصصها السوقية مقارنة مع الربع الرابع من العام 2018.
وبالنظر إلى العام بأكمله، تمكنت شركة Huawei من شحن 142 مليون وحدة في الصين، وهو ما يمثل نموًا بنسبة 35 في المئة مقارنة مع نفس الفترة من العام 2018. في نفس الوقت، تمكنت شركة Oppo من شحن 65.7 مليون وحدة بينما تمكنت شركة Vivo من شحن 62.7 مليون وحدة. أما بالنسبة لشركة Xiaomi، فقد تمكنت من شحن 38.8 مليون وحدة بينما تمكنت شركة آبل من شحن 27.5 مليون وحدة.
شحنات هواتف 5G لم تكن قوية في العام 2019، فقد تم شحن 8.9 مليون وحدة فقط. سيطرت شركة Huawei على هذا الجزء من سوق الهواتف الذكية بعدما نجحت في شحن حوالي 6.9 مليون وحدة مما خول لها الحصول على حصة سوقية قدرها 78 في المئة، وتليها شركة Vivo بشحنات قدرها 1.2 مليون وحدة. على الرغم من الأداء الضعيف لشحنات هواتف 5G في العام 2019، تتوقع شركة Canalys أن تشهد مبيعات هواتف 5G نموًا هائلاً حيث تتوقع أن تبلغ حوالي 150 مليون وحدة.
أصدرت شركة Canalys المتخصصة في بحوث السوق تقريرًا جديدًا يتوقع أن تكون سماعات البلوتوث هي فئة المنتجات الأسرع نموًا خلال السنوات القليلة المقبلة، ولكن الهواتف الذكية ستحافظ على مكانتها الريادية.
ووفقا للمحللين، سيتم شحن 3 مليارات جهاز ذكي على مستوى العالم في العام 2023، إرتفاعاً من 2.4 مليار في العام 2019. نصف هذه الأجهزة ستكون عبارة عن هواتف ذكية، 1.5 مليار بالضبط، مما يدل على نسبة النمو الصغيرة ولكنها لا تزال تحافظ على ثباتها في الوقت الذي سيخفض فيه معدل تبني الحواسيب الشخصية والحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية.
الفئة التالية الأكبر بعد فئة الهواتف الذكية هي فئة أجهزة المساعدة الصوتية الذكية، والتي تشمل كل شيء بدءًا من سماعات الأذن اللاسلكية الحقيقية وصولاً إلى سماعات الرأس. مع توقعات بأن يتم شحن 726 مليون وحدة في العام 2023، فهذه هي فئة المنتجات الكبيرة التالية.
على المدى القصير، تتوقع مؤسسة Canalys أن تصل شحنات أجهزة الصوت الشخصية إلى 490 مليون وحدة هذا العام، بزيادة قدرها 32.1 في المئة مقارنة مع العام الماضي. راجع الرسم البياني أعلاه، يمثل المحور الأفقي النمو من 2019 إلى 2020، ويتابع المحور العمودي التطور طويل الأجل من 2018 إلى 2023.
مكبرات الصوت الذكية ستشهد نموًا سريعًا أيضًا. مع زيادة بنسبة 21.7 في المئة على مستوى الشحنات، من المتوقع أن تقوم الشركات ببيع 150 مليون وحدة هذا العام. وبحلول العام 2023، ستكون مكبرات الصوت الذكية أكثر شعبية مثل الإسوارات الذكية.
يبدو أن شركة آبل نجحت في إيجاد جهاز iPod التالي. من المتوقع أن تتجاوز عائدات آبل من AirPods و Apple Watch عائداتها من Mac و iPad بحلول نهاية هذا العام. ومع ذلك، تشير مؤسسة Canalys إلى أن شركة آبل سوف تضطر إلى صد الشركات المصنعة الأخرى، والتي تحاول إختراق منظومتها الموحدة للأجهزة وتوفير تجربة سلسة مماثلة.
أفاد التقرير الأحدث من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق أن سوق الهواتف الذكية في الصين خلال الربع الثالث من هذا العام قد تحسن بشكل متتالي. تمكنت شركة Huawei من سرقة المزيد من الحصة السوقية من جميع منافسيها الرئيسيين حيث بلغت حصتها السوقية 42%، وذلك بفضل نمو الشحنات السنوية بنسبة 66%.
ومع ذلك، بقي المشهد العام غير مثير للإعجاب، حيث بلغت الشحنات 97.8 مليون وحدة، وهذا ما يمثل إنخفاضًا بنسبة 3% من 100.6 مليون وحدة في نفس الفترة من العام الماضي.
المرتبة الثانية في السوق خلال الربع الثالث من هذا العام كانت من نصيب شركة Vivo التي بلغت حصتها السوقية 17.9 في المئة، وتليها شركة Oppo بحصة سوقية تبلغ 17.4 في المئة. أكملت شركة Xiaomi قائمة الشركات الخمسة الأوائل، بينما شهدت العلامات التجارية الأخرى إنخفاضًا بنسبة 31 في المئة على مستوى المبيعات مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
ووفقا لنائبة رئيس مؤسسة Canalys، السيدة Nicole Peng، فإن المركز المهيمن لشركة Huawei يمنح للشركة قدرة كبيرة في التفاوض مع سلسلة التوريد وزيادة وجودها بين تجار التجزئة. نظرًا لأن الشركة تعد واحدة من الشركات المصنعة القليلة التي لديها بالفعل هواتف ذكية متوافقة مع شبكات الجيل الخامس 5G، فإنها تعمل بكثافة مع شركات الإتصالات، مما قد يؤدي إلى مزيد من الهيمنة على المشهد المحلي.
وأضاف المحلل Louis Liu أن هناك علامات تجارية صينية أخرى مثل Vivo و Oppo و Xiaomi هي الآن في سقوط حر. والسبب في ذلك هو أنها لم تُطلق بعد هواتف 5G وأنها تواصل بقوة حصد المزيد من التسجيلات المسبقة على الهواتف الذكية القادمة التي تدعم تقنية 5G، بما في ذلك الخصومات مع البيانات الخلوية المجانية.
أدى ذلك إلى حصد أكثر من 10 ملايين تسجيل مسبق، ولكن إلى أن يقوموا بعملية شراء فعلية، ستستفيد شركة Huawei من منافسيها. التوقعات هي توفير خطط 5G وتقليص الأسعار مما قد يتيح لنا رؤية معركة مماثلة لما وصلت إليه معركة 4G في الصين.
وفقا للتقرير الأحدث من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث، فيبدو أن شركة Baidu والتي تقف وراء أكبر محرك للبحث في الصين هي الآن ثاني أكبر بائعة لمكبرات الصوت الذكية في العالم بعد شركة أمازون. نمت الحصة السوقية لشركة Baidu والتي تبيع أجهزتها فقط في السوق الصيني من 0.7 في المئة في الربع الثاني من العام 2018 إلى 17.3 في المئة الآن، مما يُترجم إلى نمو سنوي مذهل بلغ 3700 في المئة.
نما سوق مكبرات الصوت الذكية ككل بنسبة 55.4 في المئة خلال الفترة من أبريل إلى يونيو، مما أدى إلى شحن 26.1 مليون وحدة حول العالم. ومن بين هذه الشحنات، قامت شركة أمازون بشحن 6.6 مليون وحدة، بينما نجحت شركة Baidu في شحن 4.5 مليون وحدة، في حين نجحت شركة جوجل في شحن 4.3 مليون وحدة. وبالنسبة للمرتبتين الرابعة والخامسة، فقد كانت من نصيب كل من Alibaba و Xiaomi، على التوالي.
إعتمد نجاح Baidu إعتمادًا كبيرًا على سلسلة مكبرات الصوت الذكية Xiaodu والتسويق القوي في الصين. قام مشغلو الشبكات المحلية بدمج منتجات Baidu في عروضهم الجذابة للعملاء مما ساهم أيضًا في زيادة أرقام المبيعات. وبخصوص هذا الموضوع، صرح المحلل Cynthia Chen من شركة Canalys بالقول : ” هذا يعني أيضًا أن الشركات الصينية الكبرى الأخرى لديها فرصة هناك، ولكن في حالة إذا تمكنت من مقارعة الموقف التسويقي القوي لشركة Baidu “.
لم تعد الولايات المتحدة الأمريكية هي النقطة المحورية لمكبرات الصوت الذكية حيث بلغت الشحنات 6.1 مليون وحدة بينما بلغت 12.6 مليون وحدة في الصين. تركز كل من جوجل وأمازون الآن على توسيع تواجدهما خارج الولايات المتحدة الأمريكية حيث تم شحن أكثر من نصف مكبرات الصوت الذكية الخاصة بها خلال الربع الثاني إلى الأسواق الخارجية.
يعتمد نجاحهم على قدرتهم على الإستثمار بكثافة في التسويق وتقديم منتجات بأسعار معقولة. سيستمر كبار البائعين في تجربة أسعار متفاوتة وتصاميم مختلفة في محاولة لتقديم عروض جذابة للمستهلكين.
نما سوق الأجهزة القابلة للإرتداء في جميع أنحاء أمريكا الشمالية بنسبة 38 في المئة في الربع الثاني من هذا العام مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، على الأقل وفقا للتقرير الأحدث من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق. تظهر الإحصائيات أن إجمالي مبيعات الساعات الذكية بلغت ملياري دولار أمريكي خلال هذه الفترة.
زعيمة السوق هي آبل كما جرت العادة دائمًا، فقد تمكنت الشركة من شحن 2.8 مليون وحدة خلال الربع الثاني من هذا العام مما يجعلها تحصل على حصة سوقية قدرها 38 في المئة. وفي المرتبة الثانية، تأتي شركة Fitbit التي تمكنت من شحن 1.9 مليون وحدة وحصة سوقية تزيد قليلاً عن 24 في المئة، بينما حلت شركة سامسونج في المرتبة الثالثة حيث حققت نموًا هائلاً بنسبة 121 في المئة مما ساعدها على التفوق على شركة Garmin لتحتل بذلك المرتبة الثالثة بعدما نجحت في بيع 0.8 مليون وحدة والحصول على حصة سوقية قدرها 10.6 في المئة.
يبدو أن جهود سامسونج لتنويع محفظتها قد آتت ثمارها حيث قدمت سلسلة الساعات الذكية Galaxy Watch Active Series مجموعة من الميزات القوية والمفيدة والتصاميم الجديدة التي تحظى بثناء العملاء.
من ناحية أخرى، فشلت شركة Fitbit مع ساعتها الذكية Fitbit Versa Lite في إثارة إهتمام المستهلكين بسبب إفتقارها إلى الميزات مقارنة مع الساعات الذكية التابعة لكل من سامسونج وآبل. وكما جرت العادة، فقد إستمتعت شركة آبل بربع قوي حيث قامت بشحن 60 في المئة من ساعاتها الذكية إلى أمريكا الشمالية. وبخصوص هذا الموضوع، صرح المحلل Vincent Thielke في شركة Canalys بالقول : ” يقترب بائعو الساعات الذكية بشكل متزايد من الهدف، حيث وصلوا إلى نقطة السعر المناسب بطريقة تحفز الطلب الهائل “.
وعندما يتعلق الأمر بالأسعار، فقد ذكر المحللون أن 200 إلى 299 دولار أمريكي هو السعر المناسب للساعات الذكية. وفيما يخص الميزات، يبحث المستهلكون أكثر عن مستشعر ضربات القلب ودعم الشبكات الخلوية.
سيطرت الشركات الصينية على سوق الهواتف الذكية في جنوب شرق آسيا في الربع الثاني من هذا العام بعدما كانت مسؤولة عن شحن 19.0 مليون وحدة من أصل 30.7 مليون وحدة، على الأقل وفقا للتقرير الأحدث الصادر من مؤسسة Canalys المتخصصة في بحوث السوق.
إحتفظت شركة سامسونج بمكانتها الرائدة بعدما نجحت في شحن 7.7 مليون وحدة، وتليها شركة Oppo التي نجحت في شحن 7.3 مليون وحدة، وشركة Vivo التي نجحت في شحن 4.1 مليون وحدة، وشركة Xiaomi التي شحنت 3.7 مليون وحدة. وبالنسبة للمرتبة الخامسة، فقد كانت من نصيب شركة Realme التي نجحت في شحن 1.6 مليون وحدة.
تمثل الهواتف المتوسطة والإقتصادية غالبية شحنات الهواتف الذكية في جنوب شرق آسيا، فنحو 75 في المئة من إجمالي الشحنات عبارة عن هواتف ذكية تقل أسعارها عن 200 دولار أمريكي، مما يضع شركات مثل آبل بعيدة عن الصورة مع العلم بأن المستهلكين في جنوب شرق آسيا لا يهتمون كثيرًا بالولاء لعلامة تجارية محددة أيضًا. وعلى الرغم من أن شركة سامسونج لا تزال تتسيد السوق بشكل عام إلا أنها تحتل المرتبة الثانية في إندونيسيا والفلبين.
ساعدت سلسلات الهواتف الذكية Galaxy A Series و Galaxy M Series الجديدة شركة سامسونج على تحقيق زيادة بنسبة 5 في المئة على مستوى الشحنات. إختارت الشركة الكورية الجنوبية تايلاند لإستضافة حدث الإطلاق العالمي لسلسلة هواتف Galaxy A Series، لإبراز مدعى أهمية سوق جنوب شرق آسيا بالنسبة للشركة.
سيطرت شركة سامسونج تمامًا على سوق الهواتف الذكية في أوروبا خلال الربع الثاني من العام 2019، حيث إستحوذت على 40٪ من السوق بعدما نجحت في شحن ضعف عدد الوحدات مقارنة بأي شركة أخرى. وعلى وجه التحديد، فقد قامت شركة سامسونج بشحن 18.3 مليون هاتف ذكي مع العلم بأنها شحنت 15.3 مليون وحدة فقط في الربع الثاني من العام الماضي.
على الرغم من مشاكلها المرتبطة بالولايات المتحدة، كانت شركة Huawei لا تزال قادرة على الاحتفاظ بالمركز الثاني بعدما نجحت في شحن 8.5 مليون هاتف ذكي، ولكنها لا تزال شحنات منخفضة بالمقارنة مع 10.1 مليون في نفس الفترة من العام 2018.
إحتلت شركة آبل المرتبة الثالثة بفضل iPhone XR وشحناتها التي بلغت 1.8 مليون وحدة. ومع ذلك، بينما تمكنت في العام 2018 من شحن ما يقرب من ثلاث أضعاف عدد الوحدات التي شحنتها شركة Xiaomi التي إحتلت المرتبة الرابعة، إلا أنها كانت أقل من 50% هذه المرة. في الواقع، كانت الشركة الصينية هي الرابح الأكبر في الأشهر الـ 12 الماضية، فقد زادت شحناتها بمقدار النصف تقريبًا.
كان Galaxy A50 هو الهاتف الأكثر مبيعًا، فقد تم شحن 3.2 مليون وحدة من هذا الهاتف، ويليه الهاتف Galaxy A40 الذي تم شحن 2.2 مليون وحدة منه. في الواقع، وفقا لشركة Canalys، في أوروبا خلال الربع الثاني من هذا العام، بلغت شحنات كل من Galaxy A10 و Galaxy A20e و Galaxy A40 و Galaxy A50 لوحدها أكثر من شحنات أي شركة أخرى بالكامل.
بشكل عام، بقي سوق الهواتف الذكية في أوروبا خلال الربع الثاني من هذا العام ثابتًا حيث تم شحن 45 مليون هاتف ذكي إجمالاً إلى هذه القارة.
بعد تقرير الأمس حول وضعية سوق الهواتف الذكية بالهند خلال الربع الثاني من هذا العام، فقد قررت شركة Canalys المتخصصة في بحوث السوق اليوم أن تكشف لنا عن تقريرها الأحدث لوضعية سوق الهواتف الذكية في الصين، والذي يعتبر أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم. بينما ظل النمو في هذا السوق ينخفض للربع التاسع على التوالي، فقد تمكنت شركة Huawei من زيادة حصتها هناك إلى 38.2 في المئة، وهو ما يمثل نموًا سنويًا قدره 31 في المئة من حيث المبيعات. وبالنسبة للمراتب الأربعة المتبقية ضمن قائمة الشركات الخمسة المتسيدة للسوق الصيني، فهي تشمل Oppo و Vivo و Xiaomi و Apple على التوالي.
المحلل Mo Jia في شركة Canalys قال أن التوهج العالمي لشركة Huawei قد عاد إلى الصين، فمبيعاتها في الصين تمثل 64 في المئة من إجمالي شحناتها في الربع الثاني من هذا العام، وهي أعلى نسبة تحققها الشركة في الأعوام الستة الماضية. عدم اليقين بعد الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية جعل شركة Huawei تركز بشكل أكبر على السوق الصيني لإبقاء المبيعات مستقرة.
ومن المثير للإهتمام أن نجد متاجر التجزئة التي دخلت في شراكات مع Huawei تستغل الإنتماء الوطني ويصورون العلامة التجارية على أنها الخيار الوطني المناسب من أجل مواجهة العداء الأمريكي والغربي بصفة عامة للشركة الصينية. تستثمر الشركة أيضًا في التسويق لتعزيز المبيعات في العالم الواقعي بدلاً من الإعتماد فقط على المبيعات عبر الإنترنت مع العلم بأن هذه الإستراتيجية بدأت تؤتي ثمارها، فهي بدأت في جذب عملاء Oppo و Vivo.
وأضاف المحلل Mo Jia أن شركة Huawei تتمتع أيضًا بميزة 5G لأنها واحدة من الشركات القليلة التي يمكنها بالفعل تقديم أجهزة تدعم هذا الجيل الجديد من الشبكات الخلوية الفائقة السرعة.
شهد سوق الهواتف الذكية في الصين بصفة عامة تراجعًا بنسبة 6% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، مما يجعله الربع التاسع على التوالي الذي تنخفض فيه المبيعات الإجمالية. وإقترحت Canalys أن السبب هو أن المستهلكين يستغرقون وقتًا أطول لترقية أجهزتهم. ينتظر العملاء أيضًا إطلاق شبكات الجيل الخامس 5G في الصين قبل أن يقرروا ما إذا كان الأمر يستحق الترقية إلى هاتف ذكي جديد أم لا.
من المتوقع أن يتم إطلاق شبكات الجيل الخامس 5G التجارية في الصين في وقت لاحق من هذا العام على أن تتوسع أكثر في العام المقبل، وهو العام الذي من المتوقع أن يشهد إنتقال المستخدمين بأعداد كبيرة إلى الهواتف الذكية الأحدث من مختلف الشركات المصنعة الكبرى.
قامت شركة Canalys المتخصصة في بحوث السوق بالكشف عن تقريرها الأحدث حول وضعية سوق الهواتف الذكية في الهند خلال الربع الثاني من هذا العام. ووفقا لهذا التقرير، فيبدو أن شركة Xiaomi لا تزال تحتل المرتبة الأولى للربع الثامن على التوالي، في حين نجحت شركة Vivo في زيادة مبيعاتها بنسبة 63%. وعلاوة على ذلك، فقد شهدت الشركتين Oppo و Realme نموًا ملحوظًا أيضًا في الهند خلال الربع الثاني من هذا العام.
كانت سامسونج هي الشركة الرئيسية الوحيدة التي واجهت إنخفاضًا في المبيعات وحصتها في السوق بالهند خلال الربع الثاني من هذا العام، وهذا ما يجعلها تتخلف بفارق أكبر عن شركة Xiaomi المتصدرة، على الأقل في الهند. وبصرف النظر عن ذلك، فقد كشف لنا تقرير Canalys أيضًا أن العلامات التجارية الكبرى هي من أصبحت تستحوذ على معظم المبيعات في السوق الهندي، فهذه العلامات التجارية تقف وراء 88 في المئة من إجمالي المبيعات، مقارنة مع 80 في المئة خلال الربع الثاني من العام الماضي.
شهد سوق الهواتف الذكية ككل في الهند خلال الربع الثاني من هذا العام إنخفاضًا طفيفًا بنسبة 0.5%. ووفقا لمدير الأبحاث في شركة Canalys، فقد أوضح بأن السبب وراء تحسن مبيعات الشركات الصينية هو إنتقال المستخدمين من الهواتف الإقتصادية إلى الهواتف المتوسطة التي تتراوح أسعارها بين 200 و 300 دولار أمريكي. هناك أيضًا توقعات بأن الشركات المصنعة ستتوقف عن إنتاج الهواتف التي تكلف أقل من 150 دولار أمريكي، وبالتالي فإن السوق سيصبح أكثر بطئًا.
سوق الهواتف الذكية التي تكلف ما بين 145 و 200 دولار أمريكي هو السوق حيث إزدهرت مبيعات شركة Vivo، فالهاتفين Vivo Y17 و Vivo Y91 كانا وراء معظم مبيعات الشركة في السوق الهندي خلال الربع الثاني من هذا العام، مما جعل الشركة الصينية قريبة جدًا من سامسونج.